قصة الدكتور وما حدث معه أغرب من الخيال

موقع أيام نيوز


انا دكتور شاب عمري 27عام..اعمل دكتور بمستشفي حكومي باحد ارياف مصر...قريه بسيطه اهلها اناس طيبين

ذات ليله كانت عندي نوبتجيه وسهران في غرفتي بالطابق العلوي من المشفي

كان عندي ارق وكنت افكر في قرب اجازتي

لكي اري اهلي وخطيبتي

كانت تقريبا الساعه الثانيه صباحا

والجو بارد جدا بالخارج وحاله من السكون والصمت تحيط بارجاء المشفي المتواضع

ولا يوجد الا انا وممرضه بالغرفه التي بجواري..وغفير للحراسه يبدو انه قد غفا وذهب في النوم

فجأة قطع هذا الصمت الرهيب صوت

صرخه قويه مدويه كانت لانثي او فتاه تستغيث...انتبهت ووقفت من مكاني وندهت علي الغفير

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ياعم عبدو..عم عبدو

نعم يا سعادة الداكتور

انت نمت برضو كالعاده

لا انا صاحي اهوه...امرني في حاجه

انت سمعت الصوت اللي انا سمعته دلوقتي

صوت..فين الصوت دا انا مسمعتش ايتوها حاجه

مسمعتش ازاي بس يا عبدو

خلاص روح انت كمل نوم

ثم ذهبت الي سريري مره اخري

وقولت لنفسي يبدو ان هده خيالات

من قلة النوم

وبالفعل قررت ان انام ايضا

واول ما وضعت الغطا علي وجهي

حتي سمعت هذا الصوت مره اخري

ولكنه كان اقرب واوضح هذه المره

وللاسف الشديد ان عبده الغفير مازال في غيبوته الدائمه ولا يسمع اي شئ

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ماذا افعل الان

قمت من مكاني وذهبت الي شباك غرفتي

وازحت الستار وفتحت الشباك

ولم اصدق ما راته عيني

وجدت رجل يرتدي جلبابا اسود ويضع غمامه علي وجهه ويجر من خلفه فتاه من شعرها ويجذبها بقوه وهي تصرخ وتتالم بشده وتستنجد بي

الحقني يا دكتور ابوس ايدك هيموتني

تسارعت انفاسي من هول المنظر

وخرجت مسرعا من غرفتي باتجاه السلم

وركلت عبده الغفير لكي يلحقني

وننقذ هذه الفتاه المسكينه من هذا الرجل

وعبده يركض خلفي وبصوت لاهث

جرا ايه يا دكتور في ايه فهمني

اجري بسرعه ياعبده مفيش وقت

تم نسخ الرابط