رواية حماتى بتنام معايا كاملة الاجزاء الشيقة
كانت ټقتحم غرفتي وتفتش بين ملابسي بحجه ان الشغاله مضيعه جيبة بنتها يمكن دخلتها عندي ويشهد الله اني كنت اساعدها بعملية التفتيش لاني اتخيلها امي واصمت
كانت تحاول احراجي امام الحريم عندما نجتمع ولكن اسكت لاني عارفه الناس تقول حتى لو عمتها غلطانه المفروض ما تتكلمش قدام الحريم يعني اطلع انا الغلطانه وهذا مالا ارضاه لنفسي بعد هذا الصبر الطويل٠
مره تكون عايزه الاكل مالح ومره عادم مره الرز لين ومره تريده نثري .. مره تقول البهارات تسبب لي حړقان ومره الاكل ماصخ مافيه بهارات .. وطبعا في كل مره اطبخ لها طبخه من جديد حسب المواصفات المطلوبه وطبعا اتخيلها امي ونفسها تاكل الطبخه دي.
ولما ارجع من السوق اوريها اغراضي واحد واحد حتى الاشياء الخاصه٠
طبعا هي كل كريماتي بتعتبرها من املاكها الشخصية وتستخدمها زي ما عايزة وتخيلوا شكلها وهي رايحه عند ناس وهي مستخدمه لمعه الجسم٠
وطبعا لما جاني عيال ياسلام... بدات تلمح وترمي كلام اكثر
عيالكم سووا وعيالكم فعلوا
هأذكر لكم موقف واحد
طبعا عايزة تنرفزني وتشوف رد فعلي المهم ولدها عرف قال هذا جبروت مش طلب٠ معقووول ٠
ورحت انا وغيرت موكيت الغرفه على حسابي الخاص
المهم ان المعارك دامت تقريبا خمس سنوات داحس والغبراء
وبعدها اعلنت حماتي استسلامها
وصارت تفضلني على زوجات اولادها السته وصارت كل ماشافت حاجه جديدة عند زوجات عيالها او بناتها تشتريه لي وتقول شفتهم اشتروه اكيد انه شيء دارج هذا الوقت وقلت باشتريه للغاليه.
وصارت تدعي لكل عجوز تشوفها ان الله يرزقها بزوجة ابن مثلي
طبعا كل الناس مستغربين بما فيهم زوجي واخوانه إزاي قدرت اكسب ام زوجي٠
واقسم بالله تقريبا تسعين بالميه من المشاكل ماكان يعرف عنها زوجي شيئا لاني كنت اقول في نفسي طيب واذا عرف بالمشكله هيرمي امه في الشارع ولا يروح يتعارك معها وتزيد المشكله وهذا اللي هي عايزاهكان ميعرفش بالمشكله إلا اللي يشوفها بعينه٠
انا باكتب القصة علشان الناس تستفيد منها كل عروس باول المشوار ومش عارفه كيف
تتصرف مع حماتها