رواية بتتكلمى ليه بقلم الكاتبة حبيبة الشاهد شيقة جدا
رواية بتتكلمى ليه بقلم الكاتبة حبيبة الشاهد شيقة جدا
أعينها بسبب أحراجها أمام الناس وألم قدمها وقف أمام المنزل بعد فترة نزلت غزل من السيارة وأنطلق غيث بالسيارة مرة أخري
داست غزل على أسنانها پألم دخلت المنزل و صعدت الدرج ودخلت شقتها جلست على أقرب مقعد أمامها رفعت قدمه تراا قدمها تن زف بغزارة قامت بصعوبة دخلت المرحاض اللي في غرفة غيث لانه هو اللي فيه الأسعافات الأولية جلست على طرف البانيو ووضعت الحقيبة بجانبها رفعت قدمها وجدت زجاجة كبيرة وحولها زجاج صغير مسكت الزجاجة بيد مرتعشة وسحبتها مرة واحدة طلع منها صړخت ألم
زادت شهقاتها وبكاءها ورجعت تشيل بقيت الزج اجه طهرت الج رح لنفسها وكان الچرح عميق لفت قدمها بالشاش والقطن وقامت خرجت من المرحاض ثم إلي غرفتها دخلت الغرفة أخذت الأدوية اللي فيها نسبة منوم و رمت نفسها على الفراش الوسادة تكتم صوت بكاءها من ألم قدمها غمضت عنيها ونامت بتعب من أثر الدواء.
خرج غيث من المطبخ بعد إحضار الطعام دخل غرفته التيشرت ورماه على الأرض بأهمال وفتح باب المرحاض وقف مصډوم بلع ريقه بصعوبة
صړخت غزل بخضة
أنا اللي عايز أفهم أنتي أي اللي جابك الأوضة بتاعتي
حاولت الأبتعاد عنه إليه أكتر ميل بوجهه أستنشق رائحتها بهيام
غيث
شعرت برعشة خفيفة داخلها بسبب حركته
بعد وقت أستيقظ غيث الأول و فضل باصص عليها
غزل أستيقظت بضيق من حركة غيث
فتحت عنيها نظرت إلى غيث أبتسمت بخجل
صباح النور
قومي خدي شاور علشان أوريكي المفاجأة
بجد مفاجأة
هز رأسه بنعم وقامت بسرعة نطت من على الفراش دخلت المرحاض
وكان غيث يتابع أثرها بحب شال الحاف من عليه وقام يطلع ملابس
قعد على الأريكة بضيق ومسك الهاتف بخنقة